الاجابة
ي): لَا يعبد الله تبارك وتعالى إلَا بما شرعه الرسول صلى الله عليه وسلم .)
فالمتابعة: هي الَاقتداء والتأسي بالنبي - صلى الله عليه وسلم- في الَاعتقادات،
والأقوال، والأفعال، والتروك، بعمل مثل عمله على الوجه الذي
عمله النبي - r -، من إيجاب أو ندب أو إباحة أو كراهة، مع توفر
القصد والإرادة في ذلك، إذ المراد بأتباع الرسول - صلى الله عليه وسلم- في كل ما
جاء به من أوامر ونواه في القرآن والسنة، لقوله - صلى الله عليه وسلم
-: "ألَا إني
أوتيت القرآن ومثله معه".