قصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب ، الشعر من الجماليات التي يقدمها الشاعر ويعبر عما يدور بداخله من مشاعر لكن الشاعر ملتزم في الشعر باللغوية القواعد والبلاغة وأيضًا يلتزم الشاعر بقافية في نهاية الأبيات الشعرية ، والشعر له إحساس جمالي لا يدخله إلا أولئك الذين ينظرون بعناية في كلماته الجمالية ، وكان الشعر العربي مشهورًا لدرجة أنه في في الماضي كان العرب يتقنون الشعر ، ويتساءل الكثيرون عن قصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب.
كلمات القصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب
قصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب ، انتشرت بكثرة في مختلف دول الخليج ، حملت العديد من المعاني الراقية ، وغناها الفنان سالم الدجيل ، و القصيدة من كلمات الشاعرة عيون المها ، ومن أهم الكلمات التي وردت في قصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب ، هي /
شقت لو تأصل من الشوق لحدود السحاب، لو يدينك تلمس الغيـــم ويرش مطره
لو عشاني تلعن البعد واشكال الغـــــياب، لو تسافر تجمع الود جاهات المرة
لو تجيب من الـــــهدايا هـــداياك الـــعذاب، لو تحاول تقطف الورد من كل شجره
لو تجي كلك عــــذر في ايابك والذهاب، لو تحط الشمس في كف وبكف قمره
والله الا تشرب المر وتـــذوق الــــعذاب، وانت ما حركت فيني لو قدر شــعره
غلطتك غلطة عمر ما حسبت الها حـساب، هزت القلب وتجشم ضلوعي وكسره
غلطتك مــاهي نتيجة شـــره والاعــــتاب، لأجل اسامح واجبر القلب يرجع بِ أثره
قلبي اللي من عرفتك فتحته بــاببـــــاب، جيت واحــــد بس كنك مـــجند بــعشره
غلطتك اكبر من الشوق في حال اغــتراب، واصعب من الدرائره بس في رسم الكره
واصعب اصعب من تفاصيل شكل الانسكاب، اشبه في حالة ذهول البحر للي عــبره
رح في امان الله رحلة ذهــاب بـــلا أيـــاب، رحـــلة باهــــديك بوردنقها والـــتذكره
رح وانا بـــــودعك مثل توديع المـــــصاب، من حـــفر قــــبر الغاليه وبإيديه قــبره
وكان قلبك هــــادين لي بدونه في عــــذاب، قــــله ان القــــلب والله فـــــلا جاب خبره.
أعجب متابعو الفنان سليم الدخيل بقصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب التي تخص أشهر شعراء المملكة العربية السعودية وهي عيون المها ، التي تعتبر من الشعراء الذين قدموا العديد من القصائد منها قصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب ، وقصيدة نشرتها وتحمل اسم يا قلب ما عاد ينبض شرياني ، وكان قصيدة شفت لو تاصل من الشوق لحدود السحاب من أشعارها الراقية التي غناها الفنان سالم الدخيل.