تنتشر الأشجار في العديد من المناطق حول العالم ، وتتنوع في أشكالها وخصائصها وصفاتها ، حيث أن كل الأشجار لها أهمية وفوائد كثيرة تفيد الإنسان والحيوان والبيئة ، لذا فالأشجار من الثروات الأرضية التي يجب علينا الالتزام بها و تعتبر الأشجار من أحلى أنواع النباتات ، وهي من أكثر الأنواع شيوعًا ، ولذا نقدم لكم في هذا المقال بعض العبارات القصيرة حول فوائد الشجرة في حياتنا.
عبارات عن فوائد الشجرة
- شخص ما يستريح تحت شجرة ، لأن أحدهم زرعها منذ زمن طويل.
- قد يعيش الشخص الذي يزرع شجرة تفاح ليرى ثمارها ، والشخص الذي يزرع شجرة كمثرى قد يزرعها من أجل صديق.
- الأمل ليس مكانًا للاسترخاء ، ولكنه نقطة انطلاق مرة أخرى. إنها شجرة صبار يجب اقتلاعها وليس وسادة لننام عليها.
- يقطع الطاغية الشجرة ليحصل على الفاكهة.
- ماذا تفعل إذا تسلقت الشجرة ولم تر النور.
- المسافة بين العرس والقبر عبارة عن شجرة نصفها للسرير والباقي للتابوت.
- عندما أشرب القهوة معك أشعر أن أول شجرة قهوة قد زرعت لنا.
- من لا يعمل بمعرفته مثل الشجرة المورقة فليس له ثمار.
- الغاية هي الشجرة ، الوسيلة هي البذرة ، الغاية في الوسيلة كما الشجرة في البذرة.
- لا تغرسوا شجرة الحرية في أرض لا يعرف أصحابها كيف يحترمون القانون ، لأنها ستخلق الفوضى.
- ليس هناك شجرة لم تهزها الريح ، ولا إنسان لم يهزه السقوط ، لكن هناك أشجار صلبة وقوياء ، فكن منهم.
- الصبر شجرة مريرة جذورها وثمارها لذيذة.
عبارات وأحكام حول فوائد الشجرة
- عندما يطير الغراب من على شجرة الكمثرى ، يسقط الكمثرى.
- عندما تزرع شجرة ، فكر في عمرك.
- من يحب الشجرة يحب الغصن.
- الشجرة هي رئة المدينة.
- زرعوا وأكلنا وزرعنا وأكلوا.
- تملأ الشجرة العالم بالبهجة والجمال.
- الشجرة التي تراها في كل مكان ، بشكلها المألوف ولونها المألوف ، هي النبتة الخضراء الصغيرة ، وتلك الأزهار التي تبتسم على جبين الأرض تضيف إليها لمسة من البهجة والسرور.
- مع الفكر ، يمكن للإنسان أن يصنع عالمه من الورود أو الأشواك.
- تمثل الأزهار بجمالها وألوانها أفضل اللوحات في الطبيعة ، ولهذا كانت مستوحاة من الفنانين وحتى مصممي الأزياء الذين نقلوها إلى لوحاتهم وأقمشةهم.
- تمثل أشجار الغابات أحد أهم الموارد الطبيعية المتجددة وتساعد في الحفاظ على التنوع البيولوجي والبيئي.
- الشجرة رمز للعطاء ، لذا يجب الحفاظ عليها والعناية بها.
قصيدة أنا شجرة.
مرة تخيلت أني شجرة تغازل المكان وحدها تحاور الأزمنة وفي براءة فريدة تحتضن العالم كله وتنتشي وفي المساء تنقش أحزانها على صفحة السماء تمشي على الماء تحاور الملح في الجراح ترمي بثقلها على الكون ثقلها كومة من أزهار اللوتس تغطي أشجان النهر مرة تخيلت أني شجرة مزدانة بالألق سبحان من خلق تتقن كل اللغات تعرف جميع الأسماء لكن لا تفصح عن اسمها السري إلا للطير البري والفضاء البنفسجي مرة تخيلت أني شجرة مثقلة بثمار الجنة الطيور تنام بلا وجل على أغصاني تبني مدنا تستلقي بلا أصفاد تحت الشمس كي تستريح لكن الريح أسقطت ثماري الغريبة كسرت كؤوسي المترعة فجأة صحوت كانت نَفسِي قد هَرَبت مِني والشوَارِعُ نَسِيتْ أسمَاءَهَا مَزّقتُ أورَاقِي رَميتُ بذَاكِرتِي هَديّةً للريحِ يَمَمتُ وَجهِي نَحو الضُوءِ الطَالِعِ من نِهَايةِ القَلبْ.