مهارة يتم فيها تبادل النتائج والمعلومات بين الباحثين ، وهي من المهارات الأساسية التي تعتبر جزءًا أساسيًا من عملية التعلم ، ولا يمكن لأحد كتابة تقرير أو بحث دون استخدام هذه المهارة ، ويعتمد عليها الباحثون. لتبادل النتائج والمعلومات فيما بينهم ، وهي تختلف بين الكتب والإنترنت والمصادر الأخرى ، وفي مقالتنا سنتعرف على إجابة السؤال الذي يطرحه الطلاب ، وهي مهارة تكون فيها النتائج والمعلومات متبادل بين الباحثين.
مهارة يتم من خلالها تبادل النتائج والمعلومات بين الباحثين
مهارة يتم فيها تبادل النتائج والمعلومات بين الباحثين؟
الجواب الصحيح:
ما هي مهارات البحث
تعبر مهارات البحث عن قدرة الشخص على السحب والبحث بعمق للعثور على جميع المعلومات التي لا ترتبط ارتباطًا وثيقًا بموضوع البحث ، وبعد ذلك يتم جمع المعلومات وتحليلها وتقييمها ، حتى يتمكن الباحث من الخروج بنتائج جيدة يستطيع من خلالها تطوير وتقوية بحثه ، وتشمل مهاراته البحثية مجموعة المهارات التالية:
- اعثر على المعلومات على الإنترنت.
- مهارات التفكير الناقد.
- مهارات التخطيط والتنظيم.
- كتابة تقرير حارات.
- مهارات جمع البيانات.
- مهارات تحليل البيانات من مصادر مختلفة.
- مهارات إجراء المقابلات.
- مهارات التحليل النقدي.
أهمية مهارات البحث
تعتبر المهارات البحثية ذات أهمية كبيرة ليس فقط في جوانب التعليم ولكنها تفيد أيضًا أصحاب الأعمال ولها تأثير إيجابي على الشركات والمؤسسات ، وتكمن أهميتها في ما يلي:
- ساعدهم في كتابة التقارير بشكل دوري.
- مراقبة أداء منافسيها من الشركات الأخرى ومقارنتها بأدائهم.
- تحسين أداء العاملين فيها.
- تطوير منتج جديد.
- مواكبة المتغيرات التكنولوجية.
- أخلاقيات الباحث
يجب أن يكون للباحث العلمي عدة أخلاقيات ، منها ما يلي:
- الأهلية للبحث العلمي ، مما يعني أن الباحث لديه خبرة في التخصص الذي يتم البحث عنه.
- يجب على الباحث التحلي بالصبر والعزم التحلي بالصبر والعزيمة القوية لاستكمال بحثه.
- للحصول على الموافقة ، يجب على الباحث إبلاغ المجموعة المستهدفة في بحثه والحصول على الموافقة منهم.
- حافظ على سرية المعلومات.
- البعد عن الانفعال مما يعيق تفكير الباحث ويؤخر عملية ظهور نتائج البحث
- لا يتأثر بالأفكار أو الأشخاص الذين يثبطون عزيمته والذين لا يدعمون بحثه.
- احترام الملكية الفكرية والدقة في نقل آراء الآخرين
- الإلتزام بالنقد الهادف يجب على الباحث أن يلتزم بالنقد الهادف في بحثه وأن الباحث لا يتحول إلى ناقد فقط.
- الموضوعية والإنصاف وأن يكون النقاش علميًا مبنيًا على الأدلة والحجج العلمية التي يصل منها إلى الحقيقة.
- التواضع العلمي والتواضع العلمي يعبران عن استعداد الباحث لتقبل النقد من الآخرين.
- الصدق ، وهي أن يلتزم الباحث بالحقيقة في بحثه قولا وفعلا.
- عدم استغلال المواقف وهنا يجب على الباحث عدم تزوير أقوال المجموعة المستهدفة في البحث للوصول إلى النتائج التي تخدم هدف بحثه.