بين وجه الدلالة في قوله تعالى: “وما كان الله ليضيع إيمانكم” على دخول العمل في الإيمان؟
زوارنا الاعزاء على موقع ادعمني دوت كوم نعمل علي راحتكم وافادتكم في جميع الأسئلة والمعلومات وتقديم الحل الصحيح،
بين وجه الدلالة في قوله تعالى: “وما كان الله ليضيع إيمانكم” على دخول العمل في الايمان
الحل :
أي صلاتكم وأنتم متجهون لبيت المقدس قبل أن تؤمروا بالتوجه الى الكعبة، فسمى الصلاة وهي عمل إيماناً؛ فدل على دخول الاعمال في مسمى الايمان.