اهلا وسهلا بكم زوارنا الاعزاء في شبكة ادعمني الرياضية
أقيمت حفلة في تونس، وأطلق عليه الرئيس التونسي حينها الحبيب بو رقيبة لقب (فنان العرب) عبر تلك الحفلة في الثمانينات، ليقدم الجديد بعدها، ومنها دخوله للتعاون مع الملحن الدكتور عبد الرب إدريس، الذي قدّم لمحمد عبده إنتاجات رائعة مثل (محتاج لها، جيتك حبيبي)، بعد ذلك (أبعتذر)، ثم (كلك نظر)، حيث تأثر الملحن الكبير عبد الرب إدريس بفنان العرب محمد عبده وبأسلوبه، بدلًا من أن يتأثر المغني بالملحن في معادلة عكسية لا تتم إلا مع فنان في وزن محمد عبده الفني.
لكن فنان العرب وضّح للجميع الفارق ما بين الأغاني الخفيفة الجيدة التي تعتمد على الإبداع الفني والأغاني الجيدة عن أسلوب الإبداع، ولإخفاء عيوب الصوت والأداء وضعف الإمكانات الصوتية، وهذا درس رائع قدمه فنان العرب محمد عبده للجميع بعد أن بدأت هذه الظاهرة في الانتشار بشكل مكثف.
في نفس الوقت طرح محمد عبده ألبوما يحمل اسم (وهم، العقد، إنت معاي)، وقام بغناء العديد من الأغاني من ضمنها ما ذكرت في الألبوم الأخير في حفل فني ناجح في مدينة جنيف السويسرية صيف 1988، وذلك في أثناء الكرنفال السنوي الخاص بها، علمًا بأن هذه الحفلة تم طبعها عبر شريطين فيديو، وحققا نجاحًا وانتشارًا كبيرًا في أرقام قياسية في التوزيع بعد أرقام التوزيع لأشرطة الكاسيت السمعية
هذا ما تخصلنا عليه اليوم , ابقوا معنا
ادارة الموقع تتمنى لكم يوما سعيدا