اهلا وسهلا بكم زوارنا الاعزاء في شبكة ادعمني الاسلامية
صلاة الكسوف، لا إثم على تاركها ولو عمدا، لأنه لم يترك واجبا، لكن ترك هذه السنة والتفريط فيها على الدوام من غير عذر، وإن كان لا يترتب عليه إثم، دليل على عدم الرغبة في الأجر والمثوبة عند الله تعالى وزيادة الإيمان، ومن المعلوم أن الإيمان يزيد بالطاعة، جاء في موسوعة فقه القلوب: لمؤلفها محمد بن إبراهيم بن عبد الله التويجري: إذا زاد الإيمان جاء الإقبال على الطاعات، والنفرة من المعاصي، وإذا نقص الإيمان ضعف الإقبال على الطاعات وجاءت الرغبة في المعاصي، فكل طاعة تزيد الإيمان، وكل معصية تنقص الإيمان وكل طاعة تزيد نور القلب وكل معصية تملأ القلب ظلمة.
هذا ما تخصلنا عليه اليوم , ابقوا معنا
ادارة الموقع تتمنى لكم يوما سعيدا