اهلا وسهلا بكم زوارنا الاعزاء في شبكة ادعمني الفنية
حول واقعة شراءها المسدس تحكي “الشمري”: “مرت أيام وشهور وهي ما جاءت، وانا أعرف أين هي ومدرستها، حتى جننت وقمت بأعمال متهورة، لدرجة من شدة تهوري اشتريت مسدس، وكانت هذه هي المرحلة الثانية من التمرد، اتمردت على القبيلة، اتمردت على المجتمع وعلى زوجي وأسرتي، وبدأت أتسبب في مشاكل كثيرة، من ضمنها أني حاولت خطف ابنتي، فذهبت إلى المدرسة ولكن إحدى السيدات اتصلت بأبيها ومرة واحدة وجدت الشرطة في المنطقة كلها، فهذه الأشياء سببت لي مشاكل، المهم منعني من ابنتي، وتدخل أهلي للضغط علي أبي وعمي الذي صرخ في “استرينا.. استرينا”، كل ذلك لأني طلبت بابنتي أو ذهبت للمحكمة”
هذا ما تخصلنا عليه اليوم , ابقوا معنا
ادارة الموقع تتمنى لكم يوما سعيدا