قوَّة الإيمان بالله سبحانه وتعالى. قوَّة محبَّة المؤمن لخالقه، وتتبلور بشكل واضح في طريقة تلقي المؤمن لأوامر الله، وكيفيَّة تعامله مع نواهيه.
تقديم أوامر الله سبحانه على كل شيء لديه، حيث تُعَظَّم لديه كل هذه الأوامر، وتهون له كل رغبات معها.
إخلاص العبادة لله سبحانه والبعد عن المعاصي، وذلك بمطابقة الظاهر للباطن، فنجد المؤمن لا يعصي الله في السر ويطيعه في العلن.
خوفه من الله سبحانه واستشعار رقابته في الأقوال والأفعال، فكلُّ أفعاله وأقواله واقعة ضمن المراقبة الذاتيَّة والمساءلة، والمعيار في ذلك مدى طاعة الله سبحانه فيها.
حسن التوكُّل الصحيح على الله سبحانه المقرون بالأخذ بالأسباب،