يشفع النبي صلى الله عليه و سلم في عمه أبي طالب لأنه مات كافراً: هذه كانت حالة مستثناه مما جاء في القرآن من عدم اعتبار الشفاعة في حق الكافرين
وهذا يدل على تخفيف لعذابه و ليس معناه أنه سيخرج من النار بالكلية , لكن تخفيف لعذابه كما خفف هو من عذاب قريش عن الرسول صلى الله عليه و سلم