الأجابة هي :
عدم الخوض في الامور المشتبهة لكي لا تؤدي الى الوقوع في الحرام والاشتباه غير واقع في احكام الشريعة نفسها وانما هو واقع في حق من لم يعلم الحكم واشكل عليه فهمه وهو غير مشتبه عند من علمه
الدليل قال النبي صلى الله عليه وسلم في المشتبهات لا يعلمهن كثيرا من الناس