الأجابة هي
امراة المفقود تنتظر والصحيح ان الانتظار لا يقدر بمدة معينة لا لمن ترجى سلامته ولا لمن يتوقع هلاكه بل تقدر له مده بحسب حالة وحال الوقت الذي هو فيه حتى يغلب على الظن هلاكه لانه لما تعذر الوصول الى اليقين وجب الاجتهاد في الوصول الى ذلك فما دام فيه نوع رجاء فلا يحكم بموته فاذا انقطع الرجاء فيه الحق بالاموات