الاجابة هي
اذا راى العالم متاولا قد اخطا في تاويله خطا يعم الناس ضرره وجب عليه ان يعلم الناس بموضع خطئه
يجوز توبيخ المخطئ ليتبين له خطؤه ان كان جاهلا او يبتعد عن معاودة الخطا ان كان عالما
لم يصرح الرسول صلى الله عليه وسلم باسم الرجل مع انه شنع عليه وامره ان يجلس في بيت ابيه وامه لينظر ايهدى اليه ام لا وهذا من ادب النبي صلى الله عليه وسلم لانه اراد ان يشرع امرا لامته كلها يحذرها من خطر هذا العمل ولم يرد ان يشهر به ويفضحه